تساءلنى عيناك

تسآءلنى عينآگى .. وآين آلمفر
مآذآ آنآ لگ پين آلپشر
وگيف آلطريق حتى آحتويگ
وپقلپگ حپى ...يدوم ويستقر

فأچپتهآ:
عينآگ سرگ ولقلپى دوآه
عينآگ پحرمآپلغت يومآ منتهآه
آذآ مآغآپ عنى هوآگ..
فقد ودعتنى آيآدى آلحيآه

عينآگ .. نچمتآن هآئمتآن
فى پحور آلعآشقين
عينآگ .. سآحرتآن
يخفيآن سرآ دفين
آنى آرى فيهمآ شوقآ
وحپآ .. ولهفة وحنين
وگم تسآءلنى عينآگ
آين گنت شآعرى .. من سنين

حپيپتى :
آنتى لقلپى .. طوق آلنچآه
وعينيگ .. فيهآ پريق آلحيآه
ولو خيرونى پين هوآگى وپين آلممآت
لآخترت آن آموت صريعآ.. لتلگ آلشفآه

گونى گأموآچ آلپحر تأخذنى
وپين آحضآن آلعشق .. ترمينى
فمآعآد لى غيرآلحپ آنتظره
يميتنى تآرة .. وآخرى يحينى

فرقى آورآقى آو چمعيهآ
پعثرى وردآتى آو لملميهآ
ولگن گونى پين دفآترى .. قصيدة
على مر آلزمآن ...سأظل آرويهآ

صغيرتى :
حپگ آتآنى .. وآلقلپ آختآره
يمنينى مرآت .. ويپعدنى تآره
مآعآدت تچدى آسئلتگ
فقد صرتى پدنيآى نچمآ ..
وپآلقلپ سآره